كيف افتح سالفه وانا ماعندي سالفه

موضوع كيف افتح سالفه من الموضوعات المحرجة التي قد تواجهنا في الحياة هي عندما نجد أنفسنا في موقف اجتماعي، ولا نملك سالفة لبدء الحديث، ولكن في الواقع، يمكن أن يكون بداية للتعلم وتطوير مهارات التواصل، فعندما نجد أنفسنا بدون سالفة، نفتح الباب لفرصة جديدة لاكتشاف مواضيع جديدة وتوسيع دائرة معارفنا.

كيف افتح سالفه وانا ماعندي سالفه

يمكن فتح سالفه من خلال ما يلي: ^[1]

• بدلاً من طرح أسئلة مغلقة يمكن الإجابة عنها بنعم أو لا، اطرح أسئلة مفتوحة تشجع على الحوار، على سبيل المثال، بدلاً من “هل تحب هذا الفيلم؟” اسأل “ما الذي أعجبك في هذا الفيلم؟” أو “ما هي أفكارك حول النهاية؟”.
• انتبه لما يقوله الشخص الآخر وابحث عن نقاط مشتركة بينكما، قد يكون لديك نفس الاهتمامات أو الهوايات، أو قد تعرفان شخصًا مشتركًا، بمجرد العثور على نقطة مشتركة، يمكنك البدء في مناقشتها بمزيد من التفصيل.
• لا تخف من مشاركة قصص من حياتك الخاصة، سيساعد ذلك على جعل المحادثة أكثر شخصية، ويمنح الشخص الآخر شيئًا يتعلق به، تأكد من مشاركة القصص ذات الصلة بالموضوع الذي تناقشه.
• يمكن للفكاهة أن تكون طريقة رائعة لكسر الجمود وجعل المحادثة أكثر متعة، ومع ذلك، تأكد من استخدام الفكاهة المناسبة للموقف والشخص الذي تتحدث معه.
• لا تركز فقط على ما تريد قوله، انتبه أيضًا لما يقوله الشخص الآخر، اطرح أسئلة توضح أنك تستمع وتُظهر اهتمامًا بما يقوله.
• من المهم أن تسمح للشخص الآخر بالتحدث أيضًا، لا تهيمن على المحادثة، أو تتحدث عن نفسك طوال الوقت.
• حاول أن تكون إيجابيًا ومبهجًا في محادثاتك، سيساعد ذلك على جعل المحادثة أكثر متعة، ويجعل الشخص الآخر يرغب في التحدث معك.
• لا تشعر بالحاجة إلى ملء كل لحظة من الصمت بالكلام، أحيانًا يكون الصمت مريحًا، ويمكن أن يعطي كلا الشخصين وقتًا للتفكير فيما يريدون قوله بعد ذلك.
• لا تحاول أن تكون شخصًا لست عليه، كن على طبيعتك، وسيقدرك الشخص الآخر على ذلك.
• أهم شيء هو أن تستمتع بالمحادثة، إذا كنت تستمتع، فمن المرجح أن يستمتع الشخص الآخر أيضًا.
• أقرأ الأخبار والمجلات والأحداث الجارية، حتى تكون على دراية بمواضيع مختلفة يمكنك التحدث عنها.
• مارس مهارات المحادثة مع الأصدقاء والعائلة.
• لا تخف من الانضمام إلى مجموعات أو نوادي تهمك.
• كن واثقًا من نفسك وتقبل نفسك كما أنت.