شعر ترحيب بالضيوف بدوي

شعر ترحيب بالضيوف بدوي من العادات العربية التراثية القديمة، والهدف من ترديد تلك الأبيات الشعرية الترحيب بالضيوف، وإشعارهم بمدى سعادة أهل البيت باستقبالهم، كما تهدف تلك القصائد كذلك إلى إظهار كرم استضافتهم، ومن المعروف أن العرب قديمًا برعوا في ابتكار قصائد الشعر بكافة أغراضه الشعرية.

شعر ترحيب بالضيوف بدوي

فيما يلي مجموعة من قصائد الترحيب بالضيوف:^[1]

• القصيدة الأولى:

يا مرحباً ترحيبة البدو لسهيل واعداد ما هبّت سحايب مطرها

يا مرحباً يا ريحة الورد والهيل لا هبّت النسمة وتطاير عطرها

• القصيدة الثانية:

هلا بكم يا ضيوفنا تمهلوا

مرحبًا بكم وكلكم تكرمواِ

نزلوا على هلوةٍ وكرمٍ

ونوارٍ مِن ريحانٍ وتبسموا

القوا عَلَى الْبيتِ عينكم وتفرجوا

وخليوا الهم وَالكرب تتنسموا

الْيوم عِيدٌ وأنتم زينته وفرحته

تزهى معكم وتتلبسوا

• القصيدة الثالثة:

يا ضيوفنا يا هلا و سهلا

مرحبا بكم و أهلا و سهلا

أنتم نور الدار و زين المكان

و وجودكم يملأ القلوب بالفرح و السرور

نقدم لكم كل ما لذ و طاب

ونقضي معكم أجمل الأوقات

• القصيدة الرابعة:

يا مرحبا واهلين بأهل المواجيب

عد الثمر واعداد برق السحابه

الله يحييكم على العز والطيب

ياللي لكم يوم الملاقا مهابه

من عادتي للضيف ازيد التراحيب

والا الردي ماني بحسب حسابه

في شوفكم تبرى جروح المصاويب

والذيب يطرب لالقاله ذيابه

أقولها ترحيبة العز والطيب

اللي حضر في بيتي مرحبابه

• القصيدة الخامسة:

أهلًا هلا باللي لفونا من بعيد

بالمجمعة حلوا علينا نشاما

تو ما أسفرت تو ما أنورت بالأجاويد

دار الفخر دار الرجال الكراما

بالأمس عيد واليوم في شوفكم عيد

ياللي لكم في القلب قدر ومقاما

• القصيدة السادسة:

يامرحبا ماهي بمره ولا مرتين

يامرحبا لين مايبقى ولا مرحبا

• القصيدة السابعة:

يامرحبا ترحيبة تسبق الكيف

ترحيبة من قلب صاف صرفها

صرف الذهب عند الرجال الصواريف

وباسم الرجال اللي رفيعه شرفها

بضيوفنا أهل الطيب وأهل المواقيف

• القصيدة الثامنة:

ترحيب بالأخيار واللـي حضـر الحفـل

من أهل ومن عـزوة و يبقـى لهـا تذكـار

لمعـزبـي الأمـجـاد ويبـقـوا لـهـا أسـنـاد

دايـم بـهـم تـرفـع هــام السـحـاب أنــوار

مـهـمـا بـهــم هـلـت أم الـولـيـد الـيــوم